مجموعة من المتسلقين
متسلق يوثق لحظات مغامرته بالكاميرا
أحد فرق المتسلقين
أحد المتسلقين في العلا
ضمن سعيها لتطوير محافظة العلا وتعزيز مقوماتها السياحية ووضعها على خريطة العالم كأحد أبرز المقاصد السياحية في المنطقة والعالم، أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العلا دعم رياضة تسلق الصخور. وخلال شهر (أكتوبر الماضي) انطلقت مجموعة من المتسلقين السعوديين في رحلات استشكافية لتحديد عدد من مسارات التسلق، في حدث غير مسبوق برئاسة رئيس الاتحاد السعودي للتسلق الأمير بندر بن خالد بن فهد، وبمشاركة ياسمين القحطاني أول مدربة تسلق سعودية حاصلة على شهادة تدريب معتمدة من الولايات المتحدة.
وستوفر الهيئة التسهيلات الكافية للمغامرين والهواة من مختلف الفئات العمرية لمساعدتهم على استكشاف العلا. وستفتح رياضة تسلق الصخور الباب للمتسلقين والمغامرين من داخل المملكة وخارجها للاستمتاع برياضتهم المفضلة، واستكشاف المناظر الطبيعية اللافتة وخوض تجارب استثنائية وغير مسبوقة في موقع تاريخي تراثي فريد، مع التقاط الصور الأولى من نوعها ليكونوا بذلك رواد المغامرة والاستكشاف في المحافظة التي تمتاز بكنوز تاريخية استثنائية، وطبيعية خلابة حيث الجبال والصخور الفريدة، وتضاريس تؤهلها لأن تكون واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، ليس للسياحة الثقافية فحسب، بل والسياحة الرياضية والترفيهية وسياحة المغامرات.
وستواصل فرق الهيئة الملكية لمحافظة العلا والاتحاد السعودي للتسلق عمليات تحديد أفضل مسارات التسلق وتطوير البنية التحتية اللازمة، مع قيام مجموعة من المتخصصين من الاتحاد بتحديد مسارات التسلق وتصنيفها ووضع العلامات ورسم الخرائط لها، إلى جانب البدء في الإنشاءات اللازمة لضمان سلامة المتسلقين والمغامرين.
كما ستعمل الهيئة بالتعاون مع الاتحاد لتوفير التدريب لأهالي العلا ليكونوا مرشدي التسلق ومسئولي السلامة في العلا ضمن جهود تعزيز المشاركة المجتمعية في العلا، الأمر الذي سيعزز من توفير المزيد من فرص العمل لأهالي العلا ودعم الاقتصاد المحلي للمحافظة.
وتعليقاً على هذه المبادرة، قالت ياسمين القحطاني: «تسلق الصخور رياضة يمكن للجميع ممارستها دون تقيد بسن أو مستوى خبرة، والمسارات التي سيقوم الاتحاد بتطويرها تتيح الفرصة للمغامرين من جميع الفئات العمرية. فعند ممارسة هذه الرياضة، أجمل شعور يمكن وصفه هو الشعور بالإنجاز الذي يغمرك عند وصولك إلى القمة، وهو شعور لا مثيل له؛ كما أن المنظر الذي ستراه من أعلى القمة سيلهمك إلى أبعد درجة».
وستوفر الهيئة التسهيلات الكافية للمغامرين والهواة من مختلف الفئات العمرية لمساعدتهم على استكشاف العلا. وستفتح رياضة تسلق الصخور الباب للمتسلقين والمغامرين من داخل المملكة وخارجها للاستمتاع برياضتهم المفضلة، واستكشاف المناظر الطبيعية اللافتة وخوض تجارب استثنائية وغير مسبوقة في موقع تاريخي تراثي فريد، مع التقاط الصور الأولى من نوعها ليكونوا بذلك رواد المغامرة والاستكشاف في المحافظة التي تمتاز بكنوز تاريخية استثنائية، وطبيعية خلابة حيث الجبال والصخور الفريدة، وتضاريس تؤهلها لأن تكون واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، ليس للسياحة الثقافية فحسب، بل والسياحة الرياضية والترفيهية وسياحة المغامرات.
وستواصل فرق الهيئة الملكية لمحافظة العلا والاتحاد السعودي للتسلق عمليات تحديد أفضل مسارات التسلق وتطوير البنية التحتية اللازمة، مع قيام مجموعة من المتخصصين من الاتحاد بتحديد مسارات التسلق وتصنيفها ووضع العلامات ورسم الخرائط لها، إلى جانب البدء في الإنشاءات اللازمة لضمان سلامة المتسلقين والمغامرين.
كما ستعمل الهيئة بالتعاون مع الاتحاد لتوفير التدريب لأهالي العلا ليكونوا مرشدي التسلق ومسئولي السلامة في العلا ضمن جهود تعزيز المشاركة المجتمعية في العلا، الأمر الذي سيعزز من توفير المزيد من فرص العمل لأهالي العلا ودعم الاقتصاد المحلي للمحافظة.
وتعليقاً على هذه المبادرة، قالت ياسمين القحطاني: «تسلق الصخور رياضة يمكن للجميع ممارستها دون تقيد بسن أو مستوى خبرة، والمسارات التي سيقوم الاتحاد بتطويرها تتيح الفرصة للمغامرين من جميع الفئات العمرية. فعند ممارسة هذه الرياضة، أجمل شعور يمكن وصفه هو الشعور بالإنجاز الذي يغمرك عند وصولك إلى القمة، وهو شعور لا مثيل له؛ كما أن المنظر الذي ستراه من أعلى القمة سيلهمك إلى أبعد درجة».